الأهداف
نسعى لتحقيق أهداف ملموسة تترك أثراً دائما في الأفراد والمجتمع، مستندين إلى قيمنا الأساسية في كل خطوة نخطوها.
تحميل الملف التعريفيأهداف الجمعية
صناعة الفعاليات المجتمعية:
دعم وتنمية المبادرات الاجتماعية والاقتصادية:
تمكين المبادرات المجتمعية والمشروعات التنموية ذات الأثر الاقتصادي والاجتماعي، بما يسهم في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 في مجال جودة الحياة والتنمية المجتمعية.
تأهيل وتمكين الكفاءات الوطنية:
تعزيز بيئة صناعة الفعاليات:
نشر المعرفة وإنتاج الدراسات المتخصصة:
إعداد ونشر الأبحاث والدراسات في مجالات إدارة الفعاليات والمبادرات، وتطوير المعرفة المحلية وربطها بالتجارب الدولية لبناء مرجعية وطنية علمية في هذا المجال.
بناء الشراكات والتكامل بين القطاعات:
تعزيز معايير الأمان والاحتراف في
تنفيذ الفعاليات
تعزيز الاستدامة والمسؤولية الاجتماعية في قطاع الفعاليات:
ترسيخ مبادئ الاستدامة البيئية والمجتمعية في تصميم وتنفيذ الفعاليات والمبادرات، بما يضمن استمرار الأثر الإيجابي على المدى الطويل.
تعزيز الهوية الثقافية والوطنية للمجتمع:
أهمية الجمعية
تتمثل أهمية جمعية المبادرات والفعاليات المجتمعية في دورها الحيوي في تعزيز التفاعل بين الأفراد والمجتمع، وتقديم أفكار ومشاريع مبتكرة تساهم في تحسين جودة الحياة. من خلال العمل على تحقيق أهداف مشتركة وتعزيز التعاون بين مختلف القطاعات، تسهم الجمعية في تقديم حلول فعّالة للتحديات المجتمعية. كما تسعى إلى بناء شراكات متكاملة لتحقيق التنمية المستدامة، مما يضمن استدامة تأثيرها الإيجابي على المجتمع وتحقيق التقدم المستدام.
تعزيز التنمية الاجتماعية:
الجمعية تسهم في تحقيق التنمية الشاملة من خلال تنفيذ برامج ومبادرات تركز على تحسين جودة الحياة في المجتمع المحلي.
تمكين الفئات المستهدفة:
تعمل الجمعية على تمكين الأفراد من خلال برامج تدريبية وتطويرية تساهم في تعزيز المهارات الشخصية والمهنية.
دعم العمل التطوعي:
تتيح الجمعية فرصًا للمشاركة التطوعية، مما يعزز روح التعاون والتكافل بين أفراد المجتمع.
المساهمة في رؤية الممـلكــة 2030
تعزيز الشراكات المجتمعية:
منصة وطنية رائدة تجمع بين الفكر المؤسسي والممارسة الميدانية
تعتبر الجمعية جسرًا يربط بين الأفراد والمجتمع، حيث تقوم بتنفيذ أفكار ملهمة ومشاريع مبتكرة تساهم في تحسين الحياة المجتمعية.
انطلاقًا من رؤيتنا في جمعية روّاد للمبادرات والفعاليات المجتمعية، نؤمن بأن صناعة المبادرات والفعاليات ليست مجرد نشاطٍ عابر، بل هي أداة تنموية مؤثرة تسهم في بناء الإنسان وتعزيز جودة الحياة، وتدعم تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في مجالات التنمية المجتمعية والتمكين والإبداع.
من المحلية إلى العالمية
يمكن للفعاليات المحلية، متى ما صُمّمت باحتراف وربطت بهوية المدينة وخصوصيتها، أن تتحول إلى منصات إقليمية وعالمية. الانفتاح على الشراكات الدولية يجذب خبرات جديدة ويضع المدينة على خريطة صناعة الأحداث.
الفعاليات الناجحة لا تنتهي بانتهاء يومها الأخير، بل تترك خلفها معرفة، وعلاقات، وفرصًا جديدة. عند ربط الفعاليات بقضايا المجتمع وأولوياته، تتحول إلى أداة لتحسين جودة الحياة بطريقة مستدامة.
صناعة الفعاليات… صناعة أثر
الفعاليات اليوم ليست مجرد تجمعات عابرة، بل أدوات مؤثرة في تشكيل الوعي وبناء العلاقات وتنشيط الاقتصاد المحلي.